م ن ق ت ل ن ف س ا ب غ ي ر حق
حرم الإسلام قتل النفس بغير حق بل جعل القتل دون حق من أكبر الكبائر وجعل عقوبة القتل العمد القصاص حتى يرتعد من تسول له نفسه التساهل في قتل نفوس الناس بالباطل.
م ن ق ت ل ن ف س ا ب غ ي ر حق. كتبنا على بني إسرائيل أي. من جناية ابن آدم القاتل أخاه ظلم ا حكمنا على بني إسرائيل أنه من قتل منهم نفس ا ظلم ا بغير نفس قتلت فقتل بها قصاص ا 3 أو فساد في الأرض يقول. يعد قتل النفس عمد ا بغير وجه حق أحد أعظم الكبائر التي قد يرتكبها الإنسان وقد نهانا الله تعالى عنها في القرآن الكريم بقوله. ومن قتل نفسا.
أو قتل منهم نفس ا بغير فساد كان منها في الأرض فاستحقت. حكم من قتل غير مسلم ما حكم من قتل نفسا كافرة بغير حق أما بعد فإن قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق كبيرة من أكبر الكبائر وجريمة من أعظم الجرائم فقد قال الله تعالى ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق الإسراء33 وقال. شرعنا لهم وأعلمناهم أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا أي.